نصائح خفيفه
تعتبر جبنة الريكوتا مصدراً ممتازاً للكالسيوم والمغنسيوم. مقارنةً مع باقي أنواع الجبنة، لا تحتوي جبنة الريكوتا على سعرات حرارية عالية. يحتوي كلّ ۲/۱ كوب من جبنة الريكوتا على ۱۷۱ سعرة حرارية.
البصل غنيّ بالعديد من المواد المغذّية، مثل الفيتامين B، والفيتامين C، والبوتاسيوم وبعض المعادن.
لايجدر القلق أبداً حيال السعرات الحرارية أثناء طهو البصل ! فالبصل يضفي مقداراً كبيراً من النكهة على الأطباق وكمية قليلة من السعرات الحرارية.
الثوم لطيف على المعدة، وقد يساعد على الوقاية من بعض الأضرار التي تصيب غشاء المعدة مثل مرض القرحة
الثوم غنيّ بمركبات ذات تأثير مقاوم للبكتيريا، فلا عجب ﺇذاً أنه كان يستعمل في الماضي لمعالجة الالتهابات والأمراض
لطلما اعتبر البقدونس عشبة جذابة وكثيرة الاستعمال، وهي من أغنى أعشاب لتزيين من حيث القيمة الغذائية فهي تحتوي على كميات ملائمة من الفيتامين C والحديد.
منذ الصغر ونحن نسمع عن أهمية تناول الجزر لأنّه يقوي النظر. قد تتساءلون عمّا يميّز الجزر وعن المادة التي يحتوي عليها والتي تفيد العينين. ﺇنّها مادة البيتا- الكاروتين. تتحوّل هذه المادة ﺇلى الفيتامين A في الجسم، وهو الفيتامين الذي يساعد على تحسين النظر. يؤدّي الفيتامين A إلى تشكل عنصر ملوّن أرجواني يسمى الرودوبسين عندما تحتاج العين إلى الرؤية في ضوء خافت. الفيتامينΑ هو الذي يحفز عملية إنتاج الرودوبسين فيعزّز فعالية الناحية الحساسة للضوء من شبكة العين.
السفرجل غنيّ بالألياف، وهو يوفّر كمية معتدلة من الفيتامينС والبوتاسيوم. يمكن أيضاً العثور على البوتاسيوم في الفاكهة المجففة والخضار.
إنّ ثمرة الأفوكاتة الناضجة مفيدة بقدرما هي شهية. فالأفوكاتة يعتبر مصدراً غنيّاً للفيتامينЕ ومصدراً جيداً للبوتاسيوم مع كميات ملائمة من الفيتامين 6В . يساعد البوتاسيوم على ضبط مستوى ضغط الدم والمحافظة على انتظام ضربات القلب وصحة الجهاز العصبي. كما أن الفيتامين 6В يلعب دوراً هاماً في عمل الجهاز العصبي.
يجب التنبّه لكيفية تحضير الملفوف من أجل المحافظة على العناصر المغذية التي يحتوي عليها. إنّه مصدر ممتاز للفيتامين C عندما يؤكل نيئاً، لكنّه يفقد أكثر من نصف كمية هذه الفيتامين عند غليه أو طهيه لمدة طويلة. تتركّز معظم عناصر الملفوف المغذية في أوراقه الخضراء الخارجية.
وفقاً للخبراء في مجال التغذية، قد تكون الزيوت مفيدة في حال استعمالها باعتدال واختيار منها تلك التي تحتوي على أقل نسبة من الدهون المشبعة. بما أن الزيوت تحتوي على ما يقارب ١٦٠ سعرة حرارية في كل ملعقة كبيرة، فإن إضافة كمية قليلة من الزيت إلى المأكولأت تزيد من قيمة هذه المأكولات من حيث عدد السعرات الحرارية بشكل ملحوظ.
يعتبر القريدس (الروبيان\الجمبرى) مصدراً ممتازاً للفيتامين 12В ، ومصدراً ملائماً للحامض النيكوتيني (النياسين). أما الكركند فهو مصدر جيد للنّرنك.
تحتوي الطماطم على نسبة قليلة من السعرات الحرارية، فهي تحتوي على ١٧ سعرة حرارية في كل ١٠٠ غرام. تحتوي الطماطم على مادة الليكوبين، وهي مادة طبيعية، أثبتت الأبحاث دورها الفعال في المساعدة على الوقاية من بعض أنواع الأمراض السرطانية.
يُعتبر اليقطين (القرع) مصدراً جيداً لمادة البتاكاروتين التي يحولها الجسم إلى الفيتامين A. الفيتامين A ضروري للمحافظة على صحة البشرة والشعر والأغشية، ولتعزيز نمو العظم والأسنان. يتوفّر الفيتامين A أيضاً في أنواع الفليفلة والكبدة ومشتقات الحليب
يجمع أخصائيو التغذية على أن استهلاك الثوم بشكل يومي يساعد بالفعل على التخفيف من نسبة الدهون الضارة والكولسترول في الدم. لقد أثبتت مجموعة من الدراسات والأبحاث دور الثوم في التخفيف من نسبة الكولسترول وبالتالي الحماية من أمراض القلب.
البطاطا غنية بالكربوهيردات وهي تحتوي على البروتين والألياف. يعتقد الناس أن البطاطا هي من المأكولات التي تؤدي إلى السمنة، إلا أنهم على خطاً. فالمواد الدهنية التي تطهى البطاطا بها أو التي تضاف إليها على المائدة بشكل زبدة أوكريما هي التي تؤدي إلى السمنة. على الأشخاص الذين يحاولون خسارة الوزن أو المحافظة على رشاقتهم وصحتهم أن يتجنبوا قلي البطاطا.
بشكل عام، لا تتّسم الأعشاب بقيمة غذائية مهمة بسبب الكميات القليلة المستهلكة في الوجبات اليومية. إلاّ أن إضافة الأعشاب إلى المأكولات تضفي نكهة غنية عليها مما قد يساعد على تجنب إضافة المزيد من الملح. كما أن للأعشاب قيمة عالية في مجال الطب القديم، فقد عرف عن الحبق (الريحان) على سبيل المثال أنه منشّط طبيعي لتهدئة النظام العصبي.
تُعتبر معظم أنواع الفاصوليا مصادر غنيّة للحديد والزّنك والبوتاسيوم والمغنسيوم والمنغنيز والفوسفور. بالإضافة الى ذلك، فالفاصوليا رخيصة الثمن ومتعدّدة الأنواع لذا فهي تجمع بين القيمة الغذائية العالية والغنى من ناحية الوصفات والطهو فيصعب على أيّة حبوب أخرى أن تفوقها في هذا المجال.
تُعتبر الفاصوليا البيضاء مصدراً جيداً للعديد من المعادن مثل المغنسيوم والبوتاسيوم والحديد والمنغنيز.
على غرار مختلف أنواع الفاصوليا الأخرى، الفاصوليا البيضاء غنية بأفضل أنواع الألياف – الألياف القابلة للذوبان – التي تساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم.
نظراً للتقنيات الحديثة المتّبعة في تربية المواشي ، أصبح لحم العجل هبراً أكثر مما كان في الماضي. يحتوي لحم العجل الهبر على أقل من ٥٪ من الدهون ، وأقل من نصف هذه النسبة هي من الدهون المشبعة ، لذا فقد انخفضت نسبة خطر ارتفاع مستويات الكولسترول في الدم من جراء تناول لحم العجل.
إن طريقة تحضير اللحم وطهوه تؤثر جيداً على العناصر المغذية التي يحتوي عليها. من خلال إزالة المواد الدهنية الزائدة والظاهرة، يمكن تخفيف كمية الدهون الإجمالية التي يحتوي عليها الطبق المحضر، وذلك هام بشكل خاص في أطباق اليخنة والكاسرول.
يساعد الزنجبيل على عملية الهضم، ويشيع استعماله كعلاج شعبي للغثيان. يمكن أيضاً مضغه لتسكين أوجاع الأسنان.
بدل استخدام الملح العادي خلال الطهي، يمكنك استخدام مكعبات ماجي"ملح أقل" كمصدر وحيد للملح في وصفاتك
عندما تطهين المعكرونة يجب التخلّص من المياه المملّحة التي إستعملت للسلق. هكذا تكونين قد إستغنيت عن كميّة غير ضرورية من الملح في أطباقك.
إستخدمي الأعشاب الطبيعيّة كالبقدونس والحبق والكزبرة والنعناع والصعتر حسب الرغبة لتتبيل أطباقك فهذه المكونات تساعد على التخفيض من إستعمال الملح.
لإضفاء نكهة غنيّة على وصفاتك عند تخفيف الملح، عليك إضافة الخضروات اللذيذة كالبصل والثوم والزنجبيل والفلفل الطازج.
إستخدام البهارات و التوابل المختلفة يساعدك على تخفيف إستخدام الملح دون أن يغيّر الطعم.
إستخدام المكونات الطازجة للطهي هو الطريق الأمثل للسيطرة على الأملاح في الوصفات. عند إستخدام المكونات الجاهزة ، إختاري الأنواع ذات معدّل ملح منخفض.
لتخفيض إستهلاك الملح، خففي من تناول المخللات والمعلبات واللحوم المقددة والمدخّنة، والمقبلات المالحة.
الخضار الطازجة غنية بالبوتاسيوم المهم لدورة دموية سليمة. فاستخدميها كمكونات داخل وصفات "ملح أقل" للمحافظة على التوازن الصحي.
خففي معدل إستهلاك الملح باختيارك الأطعمة ذات معدل صوديوم منخفض نسبياً، وحدّي من إضافة الملح خلال الطهي وعلى المائدة.
للحفاظ على صحّة قلبك وعلى دورة دمويّة سليمة، إتبعي نظاماً غذائياً معتدلاً في الأملاح.
القلي السريع مع التحريك المتكرّر هو عبارة عن تقنية لا تستلزم سوى كميات ضئيلة من الزيت، ووفقاً للطريق التقليدية، كمية قليلة من الماء أيضاً. لذا فالمكوّنات المقليّة بهذه الطريقة لاتمتصّ سوى كمية ضئيلة من الدهون.